كيف تداول العملات الأجنبية يتحقق

كيف تداول العملات الأجنبية يتحقق؟ كيف تداول العملات الأجنبية يتحقق؟ يجب أن يكون هناك مئات الآلاف، إن لم يكن الملايين من التجار المهنية والمنزلية في جميع أنحاء العالم في هذه الأيام. ولكن، كيف لتداول العملات الأجنبية يتحقق؟ الذي بدأ وأين ومتى لم تبدأ؟ التفكير فيه، فإنه من اللافت جدا أنه قد تم إنشاء آلية تسمح لأي شخص لديه اتصال بالإنترنت ليتداول عند مستوى عالمي. قررت التحقيق أين وكيف بدأ كل شيء. التاريخ القديم وقعت الصفقات الفوركس لأول مرة في العصور القديمة. الصيارفة، الناس الذين يساعدون الآخرين على تغيير المال وأخذ أيضا لجنة أو فرض رسوم كانوا يعيشون في العصور التوراتية. هذه الصيارفة تستخدم الأكشاك على غرار السوق، في بعض الأحيان وليمة أنها تستخدم في المعابد بدلا من ذلك. كان واحدا من وظائفهم لتبادل "خاصة" النقود معبد للعملات العادية. واعتبرت النقود العادية "القذرة" وغير صالحة للتبرع للمعبد! في العصور الوسطى والتاريخ في وقت لاحق خلال القرن الخامس عشر كان المطلوب من عائلة ميديشي لفتح بنوك في المواقع الأجنبية من أجل تبادل العملات والعمل للتجار المنسوجات. لتسهيل التجارة في البنك إنشاء "نوسترو" (من الإيطالية المترجمة - 8220، ours8221؛) كتاب الحساب الذي يتضمن اثنين من مداخل أعمدة تظهر كميات من العملات الأجنبية والمحلية، والمعلومات المتعلقة مسك حساب مع أحد البنوك الأجنبية. خلال القرن ال 17 (أو 18 عشر) حافظ أمستردام سوق الفوركس النشط. خلال 1704 استغرق النقد الأجنبي في الفترة ما بين الوكلاء الذين يتصرفون في مصالح الدول انجلترا وهولندا. التاريخ الحديث المبكر 1880 يعتبر مصدر واحد ليكون بداية للعملات الأجنبية الحديثة، كبيرة، نظرا لبداية معيار الذهب خلال العام. قبل الحرب العالمية الاولى كان هناك سيطرة أكثر محدودية بكثير من التجارة الدولية. بدافع من البداية للبلدان الحرب التخلي عن الذهب النظام النقدي القياسية. التاريخ الحديث خلال الفترة بين عامي 1899 و 1913 زادت الدول من النقد الأجنبي حيازات بنسبة 10.8٪، في حين حيازاتهم من الذهب بنسبة 6.3٪ فقط. في نهاية عام 1913 ما يقرب من نصف العالم فورإكس يجري تنفيذها الصفقات باستخدام الاسترليني. ارتفع عدد البنوك الأجنبية العاملة داخل حدود لندن في السنوات 1860-1913 3-71. في السنوات الأولى من القرن العشرين كانت التجارة الأكثر نشاطا في باريس ونيويورك وبرلين، في حين ظلت بريطانيا غير متورط بشكل كبير في التجارة حتى عام 1914. بين عامي 1919 و 1922 ارتفع توظيف وسطاء العملات الأجنبية داخل لندن 2-17، في عام 1924 كانت هناك 40 شركة تعمل لأغراض الصرف. خلال 1920s وقوع التجارة في لندن يشبه أكثر مظهر عصري. قبل 1928 تداول العملات الأجنبية كان جزءا لا يتجزأ من الحياة التجارية في المدينة. مؤتمر بريتون وودز في نهاية الحرب العالمية الثانية، بين شارع 1 و 22 من يوليو 1944، لذلك حتى قبل توقف القتال، تجمع نحو 730 من الاقتصاديين والسياسيين من 44 دولة حليفة لاتخاذ قرارات حول العالم المالي كما أنه سيكون بعد الحرب . وكانت بعض الوجوه الشهيرة الحالية بما في ذلك جون ماينارد كينز الذي تأثر كثيرا من الإجراءات. وقد عقد المؤتمر في فندق جبل واشنطن في بريتون وودز، نيو هامبشاير في الولايات المتحدة الأمريكية (في الصورة). حتى هذه النقطة استند العلاقة بين العملات الرئيسية على الذهب، وبالتالي معيار الذهب. وجرت تسوية الديون الدولية في سبائك الذهب. كان هذا يصبح مشكلة لعدة أسباب. لم يكن الأقل من هذه الحقيقة أن الاتحاد السوفياتي كان معظم احتياطيات الذهب في العالم - لا يجعل للسياسيين الغربيين سعيد! وفي اليوم الأخير تم توقيع الاتفاق الذي جاء إلى الوجود صندوق النقد الدولي (IMF)، والبنك الدولي والبنك الدولي للإنشاء والتعمير (IBRC). تم التوقيع على معاهدات رئيسية أيضا مثل تلك التي أنشأت الاتفاق العام بشأن التعريفات الجمركية والتجارة (GATT). يلزم الاتفاق أيضا على البلدان الرائدة في العالم لاعتماد نظام جديد لإدارة النقدية. وكانت أهم ملامح النظام الجديد بريتون واجب على كل بلد اعتماد السياسة النقدية التي حافظت أسعار صرف عملاتها من خلال ربط عملاتها بالدولار الأمريكي الذي بدوره له علاقة قيمة الذهب. على سبيل المثال تم تعيين قيمة الدولار عند 0،2481 $ ل£ 1 والتي بدورها شكلت لبقيمة 0.5 مارك الماني. من الواضح، مع أسعار الصرف الثابتة لم يكن هناك مجال لتداول العملات الأجنبية! آخر بريتون وودز لتحديد أسعار الصرف بهذه الطريقة يضع ضغطا كبيرا على بعض الاقتصادات، كما أن المبادرة الأوروبية تقوم الآن! على ال 15 من أغسطس 1971 كسر USA الصفوف وإنهاء جانب واحد تحويل عملتها بالذهب. هذا انتهى نظام إدارة النقدية بريتون وودز على الفور. اعتمدت العديد من البلدان المعنية ثم الدولار الأمريكي كعملة احتياطي بهم. كثير الأهم من العملات التي كانت مرتبطة بالدولار الأمريكي كان من المقرر أن تطفو بحرية في هذا الوقت - وهذا ولادة إمكانية لتداول العملات الأجنبية لتطوير. بقية، كما يقولون هو التاريخ. كان علينا أن ننتظر لتكنولوجيا لتطوير لفتح الطريق لنا للتجارة من المنزل. كانت أجهزة الكمبيوتر والإنترنت لتصبح متاحة على نطاق واسع. كل ما هو مطلوب هو بعد ذلك لبعض الشركات المغامرة لوضع توافر السوق وأجهزة الكمبيوتر والإنترنت معا. في المملكة المتحدة هذا وقد تم أول من مؤشر IG، وأنها ظلت في طليعة ما يمكن أن نسميه الآن "الصناعة" منذ ذلك الحين.